test  ~ شريف قنديل ~ فثسف  ~ شريف قنديل ~ 110  ~ شريف قنديل ~ ((المسلمون)) تحاكم الشباب الجزائرى  ~ شريف قنديل ~ تطور جديد .. الجزائر دخلت مرحلة الشك !  ~ شريف قنديل ~ هموم الحضارمة   ~ شريف قنديل ~ فضيحة المسلمين على شاطى الجحيم فى عدن  ~ شريف قنديل ~ شريف قنديل يكتب من كابل  ~ شريف قنديل ~ • قنابل فى القرن الأفريقى   ~ شريف قنديل ~ عندما يكون "الاندماج" جريمة  ~ شريف قنديل ~ المصـارحـة والمصالحـة المعقـدة والبكاء على الصناديق المجهضة  ~ شريف قنديل ~ الصومال الجريح   ~ شريف قنديل ~ شاهد على العصر "الشيخ محفوظ النحناح "  ~ شريف قنديل ~ • حوار مع الرئيس الأثيوبى منجستو   ~ شريف قنديل ~ •قطار الموت فى جيبوتى "جسر برى لإغراق العاصمة بالمخدرات والخمور والدعارة"  ~ شريف قنديل ~
الثلاثاء, 14/مايو/2024
 
الصحفي الحزين :: تصويت

 لا يوجد استفتاء في الوقت الحالي.

 » الغناء بالعبري على قناة النيل.. بلا نيلة!
 » رجال الأنابيب
 » مقتل 200 ألف مسلم فى 20 يوماً
 » جزيرة الرقيق
 » جيبوتى تغلق علب الليل
 » لعبة العسكر
 » •قطار الموت فى جيبوتى "جسر برى لإغراق العاصمة بالمخدرات والخمور والدعارة"
 » مزارع ومصـــــانـــــــع الـحـشـــــــــيـش
 » ثرى عربى يشترى أربــــــع فتيـــات بيهاريات
 » ذئاب فى فنادق نيجيريا
 » هي لا تفعل شيئا في الخفاء.. إنما على الهواء
 » الرســـول الالكترونى !
 » خجولة ويتيمة وشقيقها مشلول
 » قصة اختفاء مليون مسلم
 » هل هيبة الوزراء؟
 » عقد الماس
 » يا أهلاً بالهزايم
 » • حوار مع الرئيس الأثيوبى منجستو
 » ربطونى فى واشنطن
 » فضيحة المسلمين على شاطى الجحيم فى عدن
 
  افرض مثلاً أن "فلان" مات؟
 
 
بتاريخ 8 مارس 2010
تحتاج اللجنة المصرية المكلفة بملف الفوز باستضافة كأس العالم لعام 2010م إعادة نظر وترتيب قبل فوات الأوان. لقد أحسن المختارون حينما ضموا نجماً مثل عمر الشريف لاعتبارات متعددة وكذا الحال مع يوسف شاهين ونجيب محفوظ. أما أن يضم المشرفون مطرباً مثل "حكيم" فهذا لعمري أمر يدعو للضحك!.
لقد سجل الشريف وشاهين ومحفوظ حضوراً عالمياً كان وما زال حديث القاصي والداني, أما الأخ "حكيم" فلا يتجاوز رصيده المحلي أغنيتين أو موالين... ثلاثة أبرزها "افرض مثلاً مثلاً إني خاصمتك يوم".
والسؤال الآن افرض مثلاً مثلاً أن حكيم اختفى لسبب أو لآخر وحتى لا يغضب الرجل لنفترض أن صوته ضاع فما العمل؟!.
قد يقول قائل إن الحال نفسه ينطبق على الآخرين والإجابة ببساطة أن تراث الآخرين أضخم من أن يعد, أما تراث "حكيم" بل حاضره فلا يعرفه سوى مطربي الأفراح في الحارات الشعبية, لقد سافر "حكيم" إلى الأرجنتين وعاد بشريط فيديو يعكس همج الجمهور الذي كان يصفق له, فهل كل من عاد بشريط "خيّال"؟ أم إن حكيماً التقى سراً بمارادونا وأرتيجا ووعداه سراً بدعم ملف مصر؟.
 عدد القراء : 1780

اطبع هذه الصفحة نسخة للطباعة

عودة لأعلى